تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

مثنوية الخصائص أمثلة على

"مثنوية الخصائص" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • تبدو هذه النظرية ظاهرياً وكأنّها شكل من أشكال مثنوية الخصائص، وذلك لأنّها تعتبر أنّ كلّ شيء لديه خصائص عقلية ومادّية على حدّ سواء.
  • إنّ كيفية تداخل الخصائص العقلية والفيزيائية (المادّية) بشكل سببي يعتمد على تنوّع مثنوية الخصائص التي نتحدث عنها، وذلك أمرٌ ليس بالواضح دائماً.
  • على الرغم من أن الأحداث العقلية هي نوع من الدفق الذي لا يمكن له أن بسبب أي شيء فيزيائي، إلا أن لها خصائص غير فيزيائية، بالتالي ينظر للمظاهراتية المصاحبة على أنها نوع من مثنوية الخصائص.
  • على الرغم من أن الأحداث العقلية هي نوع من الدفق الذي لا يمكن له أن بسبب أي شيء فيزيائي، إلا أن لها خصائص غير فيزيائية، بالتالي ينظر للمظاهراتية المصاحبة على أنها نوع من مثنوية الخصائص.
  • تبنّى ديفيد تشالمرز شكلاً من أشكال مثنوية الخصائص، ممّا أدّى في السنوات الأخيرة إلى إعادة إحياء هذا المبدأ، وكان وليام جيمس قد اقترحه بالفعل خلال القرن التاسع عشر.
  • ناقشت المثنوية الجوهرية (ثنائية المواد) أنّ العقل هو جوهر متواجد بشكل مستقل، بينما حافظت مثنوية الخصائص على أنّ العقل هو مجموعة من الخصائص المستقلّة المنبثقة عن الدماغ والتي لا يمكن حصرها به، مؤكّدة بأنّ العقل ليس جوهر منفصل.